الأخبارالمكتبةنشاطات

انتهاء خيمة الاعت,صام بالإدلاء ببيان ختامي ومخرجات تطالب بحرية الق,ائد عب,دالله أوج,لان

مع بدء عام ٢٦ عاما للم,ؤامرة الدولية بحق الق,ائد عبدالله أوج,لان في 9 تشرين الاول في علم ١٩٩٨ وأدى إلى اختطافه في شهر الشباط في عام 1999 ،ام إقامة خيمة اعتصام بتنظيم من قبل (مؤتمر ستار ، هلال الدهبي ،اتحاد المرأة الشابة ،مركز ابحاث الجينولوجي

وبدأت منذ ساعات الصباح فعاليات اليوم الثاني لخيمة الاعتصام المنصوبة في حديقة عفرين الواقعة في حي الأشرفية في مدينة حلب تحت شعار “حان وقت حرية القائد آبو”، والمنظمة من قبل مؤتمر ستار واتحاد المرأة الشابة وحركة الهلال الذهبي ومركز الأبحاث – جنولوجيا.

بدأت نشاطات الخيمة بالوقوف دقيقة صمت على أرواح الشهداء، بحضور ممثلين عن الأحزاب السياسية وأمهات الشهداء والمبادرة السورية لحرية القائد عبد الله أوجلان، واتحاد المحامين ووجهاء العشائر وأكاديمية هيزل رزكار.

افتتحت الخيمة في مدينة حلب حي الأشرفية “حديقة عفرين” ،كما زينت الخيمة بأعلام القائد عبدالله أوجلان وشهيدات وعرض أيضا قسم من الخيمة ادوات تراثية قديمة وفي طرف من الخيمة وعلى منضدة كتب ومؤلفات القائد .

وشكّل حزب الاتحاد الديمقراطي أثناء توافدهم إلى الخيمة حلقة شارك فيها عدد من الحاضرين، تحدثوا خلالها عن السياسة الديمقراطية التي شدد عليها القائد عبد الله أوجلان لبناء مجتمع سياسي أخلاقي.

تلا ذلك بدء نقاشات من قبل مؤتمر ستار حول المرأة والقائد، حيث بيّنت عضوة منسقية مؤتمر ستار نرجس بكر سبب استهداف الأنظمة الحاكمة للمرأة الواعية الثائرة وفق نهج القائد عبد الله أوجلان، وقالت: “أوكل القائد مهمة إكمال الثورة للمرأة، لأن المرأة الواعية والمنظمة هي الجديرة بإنجاح الثورات”.

واستمرت النقاش والمداخلات حول السياسة الديمقراطية من قبل حزب اتحاد الديمقراطي كما تحدث بأنه اعطا مصطلح المرأة الحرة “ووضحه بان حرية المرأة هي حرية الفكر” لأن المرأة كانت لها اهم دور في تاريخ ، كما تطرقت بان يوجد الكثير من المصطلحات ولكن يتم التعرف على المصطلحات بشكل خاطئ أما القائد عبدالله أوجلان طور ١٢ مصطلح ووضحه كما قالت “بأننا يجب علينا أن نعمل على هذه المصطلحات وان يزداد دورنا في المجتمعات وفي جميع التنظيمنا ” السياسة الديمقراطية هي التي تبني او يخلق مجتمع أخلاقي لأن تم توضيح السياسية والديمقراطية أيضاً ،وخاصتا المرأة كانت بعيدة عن سياسة ولكن اليوم نرى بأن المرأة تستلم مراكز ومناصب وتكون قيادية وناجحة كبيرة وأنها قادرة على تحقيق أكبر انجازات وهذه في السياسة االديمقراطية .وفي نهاية النقاش  كانت المطالبة هي “حرية جسدية لقائد عبدالله أوجلان “.
وبعد انتهاء النقاش حول السياسة الديمقراطية ،تم بدء بفعالية سؤال والجواب من قبل نساء في لجنة الصحة وشيلر ودار المرأة ولجنة المجالس أيضا كنا تطرقنا إلى الاسئلة حول “المرأة والقائد”، ومن ثم تم تروية قصص من قبل فاطمة حسن عن المرأة .
عقب ذلك تم قراءة بيان ختامي للإعلان عن انتهاء وإغلاق الخيمة، في نفس المكان من قبل عضوة قسم أبحاث جنولوجيا -حلب، روجيان حسين تم فيه ذكر جميع النشاطات التي نفذت ضمن الخيمة خلال يومين.

وطرحت خلال البيان مخرجات الخيمة: “في نهاية الخيمة توصلنا إلى عدة مقترحات منها تشكيل شبكة محلية للمحامين السوريين مخصصة فقط للدفاع عن حقوق القائد، ونشر فكر القائد في جميع أرجاء العالم عبر مؤسسات المرأة بشكل خاص، وتمكين طاقتنا في كافة النواحي الثقافية والحماية والعلمية والتنظيمية والسياسية والفنية وغيرها حنى نحقق حرية القائد آبو الجسدية

زر الذهاب إلى الأعلى